-
مع فشو الجهل، وتسويد الناس وفق معايير غير علمية ولا شرعية، برز مجال الخطابة كواحد من المجالات التي مسها الضعف..
المزيد -
الخطيب الذي لا يتفاعل ولا يتحمَّس لِمَا يقول لا يؤثِّر في عقول وقلوب مَن يتحدَّث إليهم؛ لأنَّه يصبح آلةً مجرَّدة من المشاعر والأحاسيس، تُلْقي كلماتٍ مجرَّدةً عن المعاني، ثم تنتهي وظيفتُه ومهنته دون أن ينتفعَ منه
المزيد -
والقرآن فيه ألف مَثَلٍ، كما قال أهل العلم، تدعو للتدبر، والنظر، والاعتبار، فمثلاً كلمة الإيمان “لا إله إلا الله ” كالشجرة الطيبة أصلها راسخ في الأرض، وأغصانها ممتدة نحو السماء، تعطي ثمارها -بإذن الله- وتيسيره دائماً،
المزيد -
فينبغي أن تتكون الخطبة مشتملة على عناصر الترابط، مقدمة، ثم عرض، ثم استدلال، ثم نتيجة، وكل جزء من هذه الأجزاء مبني على الذي قبله ممهد لما بعده.
المزيد -
وقد كان من عادة السلف الصالح أن لا يتولى أحد منهم أمر الخطابة إذا لم ير من نفسه القدرة عليها، أو أنه أهل لها، كما أن السلف رحمهم الله لم يجعلوا الخطابة نوعاً من الأداء الوظيفي العادي، أو التكسب المالي، وما ذاك إلا
المزيد