الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وصحبه ومن والاه فنظراً لأهمية المسجد في الإسلام ؛حيث هو ملتقى المصلين؛ فيه يؤدون صلاتهم وراء إمام واحد، وفيه يتشاورون في مختلف أمورهم وقضاياهم، وفيه ينظمون

إن للخطبة عناصر يحسن للإمام مراعاتها عند إعداد خطبة الجمعة، ومن أهم ما ذكروا منها ما يأتي: الأول: ترابط عناصر الخطبة:   ينبغي أن تكون عناصر الخطبة مترابطة، متكاملة، بحيث يكون كل عنصر جزءاً من موضوع الخطبة العام،

 في هذا المقال أحاول أن أذكر بعضَ الاقتراحات العملية التي تُعين على تفعيل دور الحديث المسجدي، من واقع تجربة لا بأس بها في هذا المجال، والتي ألخصها فيما يلي:  1) من المهم أن يراعَى مستوى الحضور: فيختار الإمامُ من

      عبداللطيف: بعض الأئمة يكتفي بالأداء ولا يعمل على التطوير المعرفي والذاتي.       السكري: للدورات التدريبية مفعول السحر في ثقل شخصية الإمام.     عبدالهادي: علم الإمام هو مفتاح

أكد الدكتور تيسير التميمي، قاضي قضاة فلسطين، وأمين سر الهيئة الإسلامية بالقدس، على أن الاحتلال الصهيوني يتبع استراتيجية ممنهجة، لتهويد المسجد الأقصى المبارك، مشدداً على أن الدفاع عن الأقصى فرض عين على كل مسلم. وأشار