اختلف أهل العلم على أربعة أقوال: الأول: جواز الأخذ، وبه قال أبو حنيفة وصاحباه. الثاني: يُستحب عدم الأخذ، وقال به بعض متأخري الحنفية. الثالث: يُكره الأخذ، وقال به الشافعية، ورواية عن الإمام مالك، وبعض

 أنهى فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية كافة الاستعدادات لتهيئة ١٠٣٤ مسجدا وجامعا في كافة مدن ومحافظات المنطقة، لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك لهذا العام ١٤٤٣هـ. وأكد المدير العام للفرع الشيخ عمر بن فيصل الدويش، أن

 ​إذا ثبت دخول شهر ذي الحجة وأراد أحدٌ أن يضحي فإنه يحرم عليه أخذ شيء من شعر جسمه أو قص أظفاره أو شيء من جلده ، ولا يُمنع من لبس الجديد ووضع الحناء والطيب ، ولا مباشرة زوجته أو جماعها . وهذا الحكم هو للمضحي وحده دون باقي

 أنهى فرع الوزارة بمنطقة الجوف، كافة استعداداته لتهيئة وتجهيز 110 جوامع، و26 مصلى من المصليات المكشوفة؛ لإقامة صلاة عيد الأضحى المبارك لعام 1443هـ في كافة محافظات ومراكز المنطقة. وأوضح مدير عام فرع الوزارة بمنطقة الجوف

 الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة أيامٌ معظمة أقسم الله بها في كتابه والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى: (والفجر وليال عشر) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف: إنها عشر ذي