أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية - يحفظه الله- خلال لقائه بمكتبه بديوان الإمارة أمس بمدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ عمر الدويش، وعدد من أئمة

 كل وقف أو تبرع جُعل لمسجد - أو غيره - ، فإنه يُتصرف فيه بحسب شرط الواقف ، أو المتبرع. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " الواجب فيما وُقّف : أن يتصرف فيه الناس على حسب شرط الواقف " . وعلى ذلك ؛ فإن للواقف أن ينتفع بهذا

نظمت كلية الحرم المكي الشريف لقاءً بعنوان (كيف نكون قدوة بلغة القرآن)، وذلك ضمن مبادرة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل. وتخلل اللقاء حديث عن عظمة القرآن الكريم وأهمية الانتفاع به

 أنقذ الله تبارك وتعالى البشرية المتخبطة في ظلمات الجهل والشرك بخاتم رسله محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فكشف به الظلمة، وهدى به من الضلالة، وعلم به بعد الجهالة، وجعله إمام الهدى إلى قيام الساعة. وقد حبا الله تعالى رسوله

 تعكف الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على استكمال أعمال التشطيبات المعمارية في عدد من المشاريع الجاري تنفيذها ضمن توسعة المطاف في المسجد الحرام، كتركيب أحجار الشميسي والبازلت في المكبرية