إذا صلّى الرجل في بيته أو في سفر ثم حضر المسجد ووجد الجماعة يصلون ، صلّى معهم ، وتكون له نافلة ، لما روى الترمذي (219) والنسائي (858) عن يَزِيدَ بْنِ الْأَسْوَدِ الْعَامِرِيُّ رضي الله عنه أن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ

 ​​نفذ فرع الوزارة ​​​في منطقة جازان مساء أمس الأحد الخامس عشر من شهر جمادى ا​لأولى سلسلة من الكلمات الدعوية في عدد من جوامع ومساجد مدينة جيزان.  وشارك فيها مجموعة من دعاة الفرع تناولوا فيها أهمية نعمة الأمن و

 تنظيف المسجد لم يرد فيه فضل خاص ، غير أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتنظيف المسجد وتطييبه ، فعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَتَّخِذَ

ينظم فرع الوزارة بمنطقة نجران اليوم الأحد الخامس عشر من شهر جمادى الأولى 1446هـ، عددًا من المحاضرات الدعوية بجوامع ومساجد المنطقة، وتتضمن هذه المحاضرات عددٍ من المحاور عن شرح حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (من أصبح

 من شعائر الإسلام أن تقام الصلوات الخمس جماعة في المساجد وتعمر بذلك ولا تعطل. لكن قد توجد أعذار كالأمطار يشق معها تكرار السعي إلى المساجد؛ فمن تيسير الله تعالى أن شرع الجمع بين الصلوات. قال شيخ الإسلام ابن تيمية