" إذا كان العدو في جهة القبلة، فإن الإِمام يصفهم صفين ويبتدئ بهم الصلاة جميعاً، ويركع بهم جميعاً ويرفع بهم جميعاً، فإذا سجد سجد معه الصف الأول فقط ويبقى الصف الثاني قائماً يحرس، فإذا قام قام معه الصف الأول ثم سجد

رفعت أمانة منطقة المدينة المنورة، مباسط سوق المناخة الذي سبق أن هُيئ للسعوديين في الموقع المشار إليه، لحين البدء بمشروع تبليط الساحات الغربية للمسجد النبوي، بحيث يستفاد من الموقع لاستيعاب البساطين بشكل منظم . وأوضحت

إذا كان الخوف شديداً، ولم يمكن للإمام أن يصف المسلمين ويصلي بهم جماعة ، وهذا يكون عند تلاحم الصفين، ونشوب القتال . ففي هذه الحال يصلي كل مسلم بمفرده، وهو يقاتل، ماشيا على قدميه، أو راكباً، مستقبل القبلة أو غير مستقبلها،

 يواصل فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة، تنظيم سلسلة من المحاضرات والندوات العلمية ضمن برنامج ” الأمن الفكري “، يلقيها عدد من الدعاة في عدد من الجوامع بالمنطقة، وتستمر لمدة

وقعت غزوة ذات الرقاع سنة 7هـ، أي فور رجوع المسلمين من فتح خيبر؛ وهذه الغزوة كانت موجَّهة إلى قبائل غطفان، التي حاصرت المدينة المنورة في غزوة الأحزاب، وأرادوا أن يساعدوا اليهود في خيبر، وكانوا يُعِدُّون العُدَّة لغزو