الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين، أما بعد: فإن العمل في المسجد من - حيث هو عمل - لا ينبغي إلا أن يكون لله - تعالى - ؛ لأنه عبادة والعبادة لا

 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله  صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد: قال الله تبارك وتعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7]. وقال الله عز

السؤال : عندما أصلي خلف شخص آخر وأتخذه سترة ، فماذا أفعل إذا ترك المكان ؟ هل أتحرك للأمام أم أبقى كما كنت ؟ الجواب : الحمد لله أولا : السترة مستحبة في قول جمهور الفقهاء ، وذهب بعضهم إلى وجوبها . جاء في "الموسوعة

السؤال :  كان هناك جماعة يصلون المغرب في المسجد وفي الركعة الأولى نسي الإمام آية من سورة الفاتحة ، وبعد انتهاء الصلاة قال البعض : يجب علينا إعادة الصلاة مرة أخرى استنادا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا صلاة لمن

 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.. أما بعد: فقد فرض الله على المسلمين في كل يوم وليلة خمس صلوات، وشرع لهم أن يؤدوها في المسجد مع الجماعة، كما شرع لهم أن يتأدبوا بآداب المسجد، وأن يتحلوا