-
ومِن أحسن ما آذن بالختام؛ خاتمة سورة إبراهيم: (هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِه…ِ) [إبراهيم: 52]، ومثلها خاتمة سورة الأحقاف، وكذا خاتمة سورة الحجر بقوله: (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ) [الحجر:
المزيد -
وجملة الأمر: أن المطلع هو أول ما يستأذن على السمع من الكلام، فإن كان حسنًا رائقًا ظريفًا مناسبًا للموضع؛ أُذِنَ له، وتقبلته النفوس، وتطلعت إلى ما يورده الخطيب بعد، وحثَّها الشوق إلى الآتي بإضافته إلى الماضي، وهذا هو سر
المزيد -
اعتماد الخطباء طريقة التعلّم التعاوُني في الدعوة والتكوين يمكّنُهم من تحقيق عدّة مهارات فكريّة وعقليّة لها أثرٌ عميقٌ في تكوينهم وفي رسالتهم النبيلة.
المزيد -
وأحوجُ الناس إلى تطوير المناهج وتفعيلِ هذا الأسلوبِ في التعلّم والتعليم ” الخطباء ” ، فيما بينهم على مستوى الورشات والتنسيقيّات، وفي مشاريعِهم الدّعويّة التعليميّة والتدريبيّة للناس، طلبًا للتميّز وتحقيقًا
المزيد -
والآن أعلم أنك ستقول: إن هذا يحتاج مجهودًا عظيمًا! ومهما حاولت فلن أتفوق على طبيب في طبه ولا على مهندس في هندسته ولا على أحد في مجاله! وأقول: صدقت، ولكن غاب عنك أن الناس تنظر إليك على أنك “رجل دين”؛ ذا ثقافة شرعية وفقط!
المزيد